في اعترافات صادمة، أقرت زوجة المدير السابق لمشرحة كلية الطب في جامعة "هارفرد" الأميركية العريقة، بقيامها بشحن أجزاء بشرية مسروقة إلى مشترين.
واعترفت دينيس لودغ، البالغة 64 عامًا، بالتهمة الفيدرالية الموجهة إليها من قبل المحكمة الجزئية الأميركية في ولاية بنسلفانيا، بنقل الأجزاء البشرية، بما في ذلك أقدام ورؤوس وأعمدة فقارية وأجزاء جماجم بين مختلف الولايات.
كما اتُهمت دينيس وزوجها و5 آخرون في المؤامرة المروعة، بعد تورطها من خلال شبكة من الأشخاص في أنحاء البلاد، في شراء وبيع رفات بشرية مسروقة من جامعة "هارفرد" ومشرحة في أركنسو.